لواط قصص سكس بوكا وتوكا الجزء الثالث

 

بعد هذا اليوم تطورت العلاقة بيننا , فاصبحت الخادم في البيت المكلف بالنظافة و الماكل و المشرب و الغسيل و المكوى و ترتيب الحجرات و كافة الامور البيتية .
و كان الفرمان الاول لتوكا اني اكلف بالعناية بقدميها و اتفرغ لهم تماما يومين في الاسبوع .
تاني يوم مباشرة كان اول يوم ينفز فيه الفرمان التوكاوى ,
رحتلهم كالعادة بعد ما خلصت شغلي , فتحت لي توكا و كانت بوكا مش موجودة ,
سابتني توكا و راحت علي الكنبة امام التلفزيون و شاورت لي باصبعها و قالت لي : هات العدة و تعالي يا ولد .
جهزت العدة و ظبط القعدة تحت رجليها و اول ما استقريت في مكاني علي الارض مدت لي قدميها و هي لابسة الشبشب ,
فتلقفتهم بلهفة لاحظتها توكا و قالت : براحة ما تخافش مش حاخدهم منك , بس المهم انك تثبتلي انك تستاهلهم . و ضحكت .
و انشغلت عني بالتلفزيون و انهمكت انا في عملي بكل تركيز حتي لا اخسر هذا الشرف و هذة الثقة .
و رغم كده كانت بتزعق لي لما تلاحظ اني باعمل حاجة غلط .
قلعتها الشبشب و مسحت رجليها بايدى ,
شيلت المنوكير القديم و اول ما باحط رجليها في الميه و راحت ساحباها و لطشاني علي وشي و صرخت الميه بردت يا حمار .
اتخضيت و اتلبخت من رد الفعل الغير متوقع ابدا , و تلعثمت حروف كلمات الاسف و الاعتذار و طلب السماح و انا باخد الطبق علشان اسخن المية شوية .
رجعت لها كان وجهها هادى جدا كالمعتاد و زالت تماما علامات الغضب ,
وضعت الطبق تحت رجليها و قلت لها شوفي كده حضرتك , كده كويس .
فلمست وش الميه باطراف اصابعها و طبطبت علي راسي و قالت كويس .
فانفرجت اساريرى و حطيت رجليها و ابتديت ادلكهم برفق و ازيل الجلد الميت .
بصراحة رجليها كانت عامله زى الزبدة مافيها غلطة .
بنتكلم و بنضحك علي الفيلم في التليفزيون , و طبعا انا ضهرى للتلفزيون و باضحك علي ضحكتها ,
كانت تلف راسي برجلها علشان تفرجني علي لقطة او مشهد و تعود للطبق مرة اخرى .
بعد حوالي نصف ساعة قالت لي الميه بردت كفاية كده .
شيلت الطبق و ابتديت انشف لها رجليها .
رفعت صوابعها لحد شفايفي علشان انفخ ما بينهم ,
قالت لي لو قدرت ترضيني انا حاعينك كبير حراس رجليا , و ضحكت .
و بدات مرحلة الكريم ,
في البداية قالت لي ادلك رجليها بالكريم في اتجاهات محددة علشان الريلكسيشن لاعصاب صوابعها و وش رجليها حتي لا تنفر العروق او تبرز فتشوه جمالهما .
بقيت باحط لحسة لحسة من الكريم علشان الجلد يتشربها بالكامل و بعدين احط تاني و هكذا لمدة ساعة تقريبا .
وهي بتشجعني او بتعرفني اتعامل ازاى , مرة بضحك و مرة بجد ,
و جاء دور المونيكير , فركعت كالكلب استعدادا لعملية الطلاء ,
في هذة اللحظة وصلت بوكا , جاءت علينا و ابتسمت للمشهد
جلست علي كرسيها المفضل , فلم يكن مكان لقدميها الا علي ضهرى .
وضعت رجليها علي ضهرى و خلعت جزمتها فاستقرت فردة علي الارض و الثانية علي قفايا ,
انهمكوا مع بعض في حواديت فانهمكت انا في اتمام عملي و طلاء اظافر توكا .
خلصت الرجل الاولي اول وش , فرفعتها علي راسي و مدت لي الثانية .
بعد ما خلصتها اخذت الاثنين علي ايدى و نفخت فيهم علشان انشف المونيكير استعدادا للوش الثاني .
سحبتهم و فردتهم علي راسي شوية ,
كانت رجليها بتتزحلق من علي راسي فكانت بالحقها بخدى و تتعمد هي توصيلها لشفايفي للحسهم و تقبيلهم .
لمحت بوكا ما يحدث و قالت و هي بتخبط برجليها علي ضهرى و قفايا :
انت في نعمة , خلي بالك منها , كتير يتمنوا يكونوا مكانك , لكن احنا واثقين فيك و شايلين لك جميلك معانا و وقفت جنبنا .
رديت و صوابع توكا في فمي : ده اكبر شرف نلته في حياتي , حاعمل كل جهدى للحفاظ عليه طول عمرى .
خلصت الوش التاني و رجعت رجلين توكا علي راسي مع استمرار رجلين بوكا علي ضهرى .
توكا قالت لأختها انا عينته الخدام الخاص لرجليا , بعد كده هو المسئول عنهم .
ردت بوكا : ابسط يا عم نلت الرضا و الشرف السامي .
ضحكوا الاثنين و ضحكت معاهم و انهمكوا في الفيلم و نسيوني تحت رجليهم حوالي ساعة كمان .
فجاءة خبطت بوكا علي ضهرى و قالت : هو ما في عشاء ولا ايه ؟
فقلت لها : حالا .
ضحكت توكا و قالت : حالا ازاى انا مش حاشيل رجليا , انا مبسوطة كده , انا مرتاحة كده .
و ضحكنا كلنا و رفعوا رجليهم و قمت من قعدتي و ابتديت الم العدة و اوضب المكان .
اخدت جزمة بوكا لحجرتها و جبت لها الشبشب و لبستوه لها و هممت بالعودة للمطبخ لتجهيز العشاء .
لحقتني بوكا بالقول : استني , و ابتدت تقلع لبسها لحد مابقت بالاندر وير ,
و قالت هات لي القميص من جوة .
اخدت هدومها و علقتها في مكانها و جبت لها القميص و دخلت علي المطبخ اجهز العشاء

 

عشاء توكا عبارة عن زبادى و فاكهة و عصير فريش بدون سكر او كوب لبن بعسل النحل ,
اما بوكا فكانت متقلبة المزاج خصوصا في العشاء ,
يوم تكتفي بكوب شاى بالحليب و قطعة باتيه او بقسماط او توست ,
و يوم ممكن الموضوع يوصل معاها لحد الرنجه او السردين المملح ,
و كتير كانت تحب تحضر العشاء لنفسها و تتفنن فيه .
نسيت اقول انهم كانوا ميسورى الحال .
فالوالد كان يعمل في مجال البترول و الام كنت مديرة باحد البنوك ,
بخلاف ان الجد للوالد كان من اصحاب الاطيان و لهم عزبة كبيرة ورثوها عن والدهم ,
يديرها عمهم و يرسل اليهم الايراد بانتظام و لم يتاثر الايراد بوفاة الوالد فكان العم ذو ضمير حي و امين عليهم .
اخذت الزبادى و الفاكهة لتوكا , و الشاى و البقسماط لبوكا .
وضعت الصينية علي التربيزة و عدت الي المطبخ لتشطيبه و لفيت في البيت لفة اخيرة للطمئنان علي ان كل شئ في مكانه .
عدت اليهم فقالت لي بوكا : تعالي هنا . و خبطت برجلها علي الارض امامها .
فنزلت علي ايدى و ركبي في مكان ما شاورت ,
راحت رافعة رجليها و فرداها علي ضهرى , و سالتني توكا : انت اكلت ؟ قلت لها : لا .
فوضعت علبة الزبادى امام وجهي علي الارض و داست علي راسي و هي بتقول : اتعشي .
ضحكوا الاثنين و انا باحاول الحس بلساني ما تبقي منها ,
مدت توكا اصابع رجليها الي داخل العلبة في محاولة الي لم الزبادى من اطرافها ثم ادخلتهم في فمي للحس الزبادي ,
و بعدين اخذت قلب التفاحة بين صوابعها و اكلتهالي و هي بتضحك .
قالت : اظن كده اتعشيت خلاص .
قلت لها : احلي عشاء في الدنيا .
جلجلت بضحكتها و غرست قدمها في فمي و قالت : عشائك عندى كل يوم , نظف مكان ما اكلت .
فانهمكت في لحس قدميها لتنظيف اثار الزبادى و ان كان طعم رجليها و صوابعها احلي من الزبادى و العسل .
ضربتني بوكا علي ضهرى وقالت : اثبت بقي كفاية حركة .
و نظرت الي اختها و قالت : ارحميه شوية .
توكا : لسانه احسن من الكريم . و ضحكت . و رفعت رجليها من فمي و ثبتتهم علي راسي و اندمجوا في الفيلم .
كالعادة نسيوني تحت رجليهم و انا متسمر في مكاني خايف حتي اتنفس علشان ما اقطع اندماجهم .
بعد الفيلم ما خلص قاموا الي غرفهم و لميت انا المكان و غسلت الكوبيات و طفيت الانوار ,
مريت علي حجرتيهما للأطمئنان عليهم و مشيت .

 

في الخامسة و النصف تماما موعدى اليومي ذهبت اليهم , فتحت الباب و دخلت كانوا لسة نايمين من بعد الغداء ,
دخلت علي السفرة لميتها و رحت المطبخ شطبت الاطباق و ظبط الدنيا ,
كانت بوكا صحيت , مرت علي المطبخ و قالت : الشاى . من غير ما تبصلي حتي , قلت لها : حالا .
يادوب وصلت كرسيها في الانترية كنت وراها بالشاى لأني فعلا كنت ابتديت في تجهيزه .
قالت لي خلص الي وراك بسرعة و تعالي علشان عايزاك تساعدني في لم الستاير , بقالها كتير ماتغسلتش .
قلت : انا خلصت . فدبت برجلها علي الارض و قالت لي : اترزع هنا لحد ما اخلص الشاى و افوق لك .
نزلت علي ركبي مكان ما دبت بالظبط و مدت لي رجليها اطرقع لها صوابعها علشان تفوق من النوم .
خلص الشاى , قامت بوكا و قالت ورايا . ابتدينا بستاير الانتريه , راحت علي بداية ستارة البلاكونة و شاورت بصباعها ,
حطيت الكرسي مكان ما شاورت , و طلعت فكيت طرف الستارة و نزلت , اخدت الكرسي و رحت علي الطرف الثاني ,
فكيته و نزلت , سبقتني لستارة شباك الانتريه , حطيت الكرسي و طلعت فكيت الطرفين مرة واحدة و نزلت .
راحت علي بلاكونة السفرة و انا وراها بالكرسي ,
شخطت فيا : مش حانخلص في سنتنا و انت ماشي لي بالكرسي كده , سيب الزفت ده و تعالي هنا .
و كعادتها دبت برجلها مكان ما عايزاني , سيبت الكرسي و نزلت علي ركبي مكان ما دبت ,
طلعت علي ضهرى و فكت الطرف , خبطتني برجلها علي قفايا و قالت : الجنب التاني ولا حانام هنا النهاردة .
مشيت بيها و هي واقفة علي ضهرى , ضربتني برجلها تاني في ضهرى و قالت : براحة يا حمار حاتقلبني من البلاكونة .
وصلنا الجنب التاني و فكته و رمت الستارة علي الارض . و هي بتخبط علي وشي برجلها ,
مشيت بيها لحد الشباك , فكت الستارة و رميتها علي الارض , قالت لي : علي الطرقة بقي . بس استني .
نزلت من علي ضهرى و لسة باقوم علشان نروح الطرقة لطشتني بايدها علي قفايا و قالت : رايح فين , زى ما انت .
فرجعت لوضعي علي ايديا و ركبي , راحت راكبه علي ضهرى و قالت : شي . و ضحكت .
مشيت و هي راكباني لحد الطرقة , قالت لي : لاء اوضتي الاول .
فكملت الطرقة كلها لحد اوضتها و هي راكبه علي ضهرى لحد ماصلت البلاكونة .
نزلت و طلعت وقفت علي ضهرى تفك الستارة .
و رجعت ركبت علي ضهرى تاني لحد الطرقة و فكت ستارة الشباك و تاني ركبت علي ضهرى اوصلها لكرسيها في الانتريه .
قعدت علي كرسيها و قمت انا لميت الستاير و حطيتها في الغسالة و يادوب شغلتها ,
سمعت صوت توكا من اوضتها : العصير يا زفت .
جريت علي المطبخ صبيت العصير و اخذته علي الصانية , حطيت الكوباية علي الكمودينو جنب السرير,
كانت توكا لسة بتطمطع في السرير , قالت لي : لسانك لسانك .
فقعدت علي الارض عند طرف السرير و مدت لي رجلها و ابتديت الحسها .
من عند الكعب و بعدين بطن رجلها , و دخلت لساني بين صوابعها , اخدت كل صباع لوحده امصه ,
اتقلبت علي بطنها علشان تديني رجلها التانية . ابتديت بالكعب و زحلقت نفسي علي الارض علشان امصص لها صوابعها .
بقيت نايم علي ضهرى بمحذاة السرير و هي بتلاعبني بصوابعها و رجليها ,
ترفعها فأهم معاها , تنزلها انام علي ضهرى تماما .
اخيرا عدلت نفسها و نزلت رجليها الاثنين من السرير , لفيت جسمي علشان شفايفي تطول كعبيها و صوابعها .
داست برجليها علي وشي و ابتدت تشرب العصير .
دخلت بوكا داست علي بطني علشان تقعد جنبها علي السرير و قالت : لمينا الستاير مش فاضل الا الستارة بتاعتك .
كملت توكا العصير و قالت لها : خدوها .
ردت بوكا : حاسبي رجلك طيب علشان يفكها .
توكا و هي بتخبط علي وشي بصوابعها : خديه . و رفعت رجليها علي السرير .
قمت من تحت رجليهم علي ايديا و ركبي لحد الشباك , طلعت بوكا علي ضهرى و هي بتقول :
انا اصدرت فرمان جديد النهاردة , لا مشي بعد اليوم .
كملت الجملة بعد مافكت الستارة و ركبت علي ضهرى : ركوبتك العارجة تغنيكي عن سؤال اللئيم .
جلجلت ضحكتهما و توكا بتنط تركب علي ضهرى و بتقول : وسعي لي , عايزة لفة .
ردت بوكا : اركبي هناك متسع للجميع .
ركبوني الاثنين و هما بيتناقشوا ,
بوكا : تحبي تروحي فين حضرتك .
توكا : فسحنا شوية يا اسطي . و خبطت بكعبها في فخذى علشان امشي .
طلعت بيهم من الاوضة . عند الحمام توكا قالت : يييييسسس نزلنى هنا يا اسطي , روح وصل ستك و ارجع لي تاني .
كملت المشوار و بوكا راكباني و عماله بتلطش في وشي بايدها و في وسطي برجليها لحد مادخلت اوضتها .
نزلت و قالت لي ارجع لستك و تعالي تاني .
رجعت للحمام كانت توكا خلصت . ركبت علي ضهرى و مشيت بيها لحد مكتبها .
رجعت لبوكا كانت بتلبس علشان خارجة , قالت لي : هات الجزمة .
بصت لها و قالت ما تلمعها يا غبي هو كل حاجة لازم اقولهالك .
لمعتها بكم القميص و لبستها لها .
ركبت علي ضهرى اوصلها لباب الشقة , سالت توكا : عايزة حاجة من تحت ؟
ردت : حاتخدى الجحش معاكي ؟
بوكا : لاء سايبهولك تلعبي بيه براحتك .
ضحكوا الاثنين , خبطتني بوكل علي قفايا علشان امشي , وصلتها لباب الشقة و رجعت لتوكا .

 

 

اول ما قفلت الباب ورا بوكا سمعت صوت توكا بتنده عليا : يا زفت , انت فين ؟
جريت علي اوضتها و انا باقول : تحت امرك يا ستي انا هنا اهو .
كانت غيرت بيجامة النوم و لبست شورت و تي شيرت .
نظرت لي و قالت : متنح كده ليه ؟ انزل يلا ركبني .
اتبلخت لحظة و انا مش فاهم قصدها و بعدين جمعت فرمان بوكا ,
فنزلت علي ايديا و ركبي و قلت لها : اتفضلي يا ستي , علي فين حضرتك .
ركبتني و قالت : البلاكونة . و دبت كعبها في جنبي و قالت : شي يا حمارى .
مشيت بيها و هي علي ضهرى و عمالة تخبط بكعبها في جنابي و تطنطت علي ضهرى .
و احنا في الطريق عدينا جنب المطبخ فشدتني من شعرى و لوت لي رقبتي علشان ادخل المطبخ ,
ساقتني لحد الثلاجة و جابت العصير , ساقتني لحد رف الكوبايات , صبت العصير ,
رجعناه الثلاجة و خبطت بكعبها في جنبي فكملت طريقي للبلاكونة .
فردت رجليها علي ضهرى فاصبح وش رجلها بجوار خدودى و بدات تشرب في العصير ,
عند ناصية السفرة و الانترية زقت وشي بطرف صوباعها علشا ادخل الانترية ,
و ساقتني بصوابع رجليها في خدى لحد الترابيزة , جابت مجلة و ساقتني تاني للبلاكونة .
ظبطني علي حائط البلاكونة و عدلت قعدتها , بعد ما كانت راكباني حمار بقيت كرسي .
سندت ضهرها علي الحيطة و حطت رجل علي رجل و ابتدت تشرب العصير و تقراء المجلة و انا تحتها كرسي ثابت خايف اتنفس .
ساعة تقريبا لحد ما خلصت المجلة و قالت : وديني الاوضة اجيب الوكمان .
رجعت تاني حمار بتسوقني برجليها الي علي خدودى لحد الاوضة و رجعنا للبلاكونة تاني .
بعد شوية قالت لي : عايزة الموبايل . و قامت و هي بتكمل كلامها روح هاته و تعالي .
جريت علي الاوضة جبت لها الموبايل و رجعت . نزلت علي ركبي تاني علشان تكمل قعدتها .
داست علي راسي بشبشبها لحد ما وشي لزق في الارض تحت رجليها و فضلت علي الوضع ده شوية .
ابتدت تكلم صاحبتها في الموبايل و تبدل رجليها علي راسي او ضهرى و بعدين تعبت من الوقفة فرفعت ذقني برجلها علشان ارجع كرسي مرة تانية و قعدت علي ضهرى تكمل كلامها .
كانت بتتفق مع صحبتها علي عيد ميلادها الاسبوع الجاى و خايفة بوكا ماتوافق علي حفلة و الحادثة لم يمر عليها الا شوية شهور قليلة .
الساعة تقريبا بقت 9 لما قالت لي وديني الاوضة .
ركبتني و رجعت بيها لحجرتها , ساقتني لحد مكتبها , قعدت علي كرسيها و فتحت الكمبيوتر و هي بتقولي : اتفرش هنا .
بتشاور اني اتفرش تحت المكتب , طبعا من غير تفكير اتفرشت علي ضهرى مكان ما شاورت .
ظبطتني برجليها لحد مابقت دايسة برجلها علي وشي و التانية علي صدرى .
رفعت لي رجلها و لعبت بالشبشب فقلعته لها .
رجعت تدوس علي وشي تاني برجليها الاثنين ,
و بعدين تشيل واحدة تحطها علي رقبتي و التانية علي صدرى ,
شوية و تدوس علي وشي و تحط رجل علي رجل .
لطشتني علي وشي برجلها و قالت : انا مش قلتلك لسانك ملكي , هو فين ؟
فاخرجت لساني فبدات تمسح بطن رجلها من اول صوابعها لحد كعبها في لساني و هي بتشيت مع صاحبتها بتاعة التليفون .
فجاءة لطشتني و هي بتضحك و تقول : صاحبتي بتسلم عليك و عايزة تتعرف عليك .
طبعا قبل ما ارد كانت غارزة كعبها في فمي .
الساعة قربت من 12 بالليل لما بوكا رجعت و توكا لسة بتشيت و انا مفروش تحت رجليها و لساني مدلدل .
قامت توكا و سابت مكانها لبوكا علشان تسلم علي صاحبتها ,
داست بوكا علي وشي و رقبتي بجزمتها علشان تقعد علي الكرسي
و ابتدت تشيت مع صاحبتهم , و توكا بتسلي نفسها بالتنطيط علي بطني

تعليقات