اكبر ديوث
الحكايه ابتدت بعد وفاه ابويا وامى إلى ابتدت تعمل
اكثر حاجه بتحبها عشان تجيب الفلوس كنت وقتها فى ابتدائى ف. سته وكنت اصغر
اخواتى وكان ليا أختين ماكنوش لسه ابتدوا يتناكوا كانت واحده فى جامعه
وبتحب واحد جارنا والتانيه فى ثانوى وبعد لما ابويا مات امنا كانت عاوزه
تصرف علينا وهى سكسى فشخ وهى كمان كانت ماكنش معاها شهاده ابتدت تنزل
تتناك بس بعيد عن الحاره إلى ماكنش ليها غير علاقه مع بلطجى الحته عن
ابراهيم إلى كان معانا فى نفس العماره والى عرفت من امى أنها على علاقه بيه
من اول لما اشتروا الشقه فى العماره ابتدت بنظرات جنسيه بينهم وهى بتقعدى
من قدام قهوته لحد ماكانت بتمسح السلم ووهو طالع من باب شقتو لقتها بتمسح
قام ماسك طيزها ومدخلها الشقه وفشخها وابتدت امى تنزلو كل يوم أول ما الحاج
ينزل شغلو وفضلت امنا كده لحد ما احنا والناس كلها عرفت واحد جارنا شافها
على السطوح مع عم ابراهيم وراقبها وصورها بتاخد فلوس من رجاله وبتركب
معاهم عربيات بس ماحدش عرف يعملنا حاجه عشان عم ابراهيم ووقتها حبيب اختى
سابها وده قهرها جدا وكنت وقتها انا فى تالته إعدادى بس الموضوع مقصرش
معايا أن امى بتتناك وابتدا كل حاجه تبقى على المكشوف يعنى عم ابراهيم
بيطلع لامى الشقه ورجاله تيجى وابتدا ناس من رجاله الحته يجو لامى واختى
إلى حاولت تقول لحبيبها انها مش كده بس بلا فائده وابتدا اخواتى البنات
الشرموطه وهما كانو جامدين قوى وكانو بيتتاكو من طوب الارض واختى إلى طلبت
من حبيبها انو يجيلها ومش هتاخد منو فلوس وفعلا لحد دلوقتى لما بيجيلها
اختى بتبقى فرحانه ولابسه قميص جديد وانا فضلت اشوف رجاله داخله وخارجه
بينيكو فى اهلى الموضوع الى حسيتو عادى وفعلا كنت بنيك اعلى انا كمان فى
مره دخلت الاوضه لمى إلى بتعشق النيك والى كانت لسه مخلصه مع واحد وغرقانه
لبنه دخلت لقيتها فشخه كسها بايديها وقامت استحمت وجت اقعدت معايا وبدأت
احسس عليها ونكتها وكنت بخش اخواتى البنات الاوض انيكهم وكنت ببقى فى هيجان
فشخ لما بخلى اخواتى البنات وامى يقفشو لبعض ويفشخو أكساس بعض وفعلا لما
جيت اتجوز اتجوزت واحده صاحبتي اختى الكبيره شرموطه بردوا وكنت بحب اشوف
الرجاله بينيكوها ويفشخوها وكان فى واحد خليجى بيجيلها بيفشخها هى واختى
مع بعض وكنت بحب اتفرج عليهم وفمره جيه فشخ مراتى وجاب لبنه فى كسها
وبعدها بحبه مراتى حملت و اتفقنا نخلى الحمل والحمدلله طلعت حامل فى بنت
وكلها شهرين وتخلف وتكبر وانيكها واشوف رجاله تنيكها
تعليقات
إرسال تعليق