ايمي حبيبة القلب بعد سنوات من الغياب
اعرفكم بنفسي انا كامل ٤٥ سنة متجوز و مقيم في اسطنبول تركيا ..
و انا صغير كنت بحب بنت خالتي و اسمها ايمي وكانت بيضة و شعرها بني وطويل و
لبوة في نفسها كدة .. كل العيلة كانت عارفة اني بحبها و كتير كنا بنتقابل
بعيد عن العيلة و كان بيننا لمسات و بوس و تقفيش زي اي اتنين مراهقين.
المهم ان لما اتخرجت كنت باستعد علشان اتقدم لها و فيوم لقيتها واقفة على
السلم بتهزر مع ابن خالي محمد و هو عيل متني و في نفسه كده و اكبر مني بسنة
،، المهم اتخانقت معاها و ضربتها بالقلم وهي قفشت جامد و مبقتش بتتكلم ..
بعدها بشهرين عرفت ان العرص ابن خالي استغل الموقف وراح اتقدملها و هي
وافقت .. طبعا احا بنت المجنونة بترد لي القلم و بتفشخ نفسها كمان.
المهم اتعاملت عادي ورحت باركت لخالتي و امي كانت مستغربة لأن كل العيلة
عارفين اللي فيها.. وعارفين اني هاريها بوس و تقفيش و تفريش ..
المهم بعد كام اسبوع محمد كلمني و قالي عايزين نقعد و كده و حاول يصفي الأجواء لأني كنت جاره وصديق طفولته و قالي لو انت و ايمي لسه بتحبوا بعض انا هفسخ الخطوبة حالا .. قلت له لا يا محمد مبروك عليك وربنا يسعدكم.
عدت الأيام و انا اتجوزت و خلفت وسافرت عشت في تركيا و ايمي كمان سافرت مع جوزها امريكا و بقيت بعرف اخبارهم كل حين و اخر.
لغاية الصيف اللي فات ..
لقيت تليفون من محمد ابن خالي ..
- ايه يا كمولة ازيك
- ازيك يا حمادة عامل ايه ؟
- تمام يا حبي انا عامل لك مفاجأة انا و العيال جايين اسطنبول اسبوعين و لازم نشوفك و العيال.
- ايه الجمال ده تنوروا يا حبيبي مستنيكم.
كنت مستقبلهم في المطار و شفت محمد و ايمي ..
محمد كبر قوي و بان عليه السن و ايمي شكلها بقت ميلفاية حكاية وطبعا بشعرها علشان عايشين في امريكا و كده.
محمد جه سلم عليا حضنته صديق عمري بقى .. ايمي جت سلمت بالايد و هي مبتسمة ووشها احمر.
مش عارف عملت كده ليه بس ضغطت على ايدها و انا بسلم وهي وشها احمر قوي.
اوصف لكم جسمها بعد ما كبرت ..
هي كانت صابغة شعرها احمر .. طويلة ١٧٥ سم بزازها كبار و ماسكين نفسهم .. رجليها رفيعة و طيزها صغيرة بس مدورة ..
كانت معاهم ابنهم ١٨ سنة و بنتهم ١٥ سنة.
رحبت بيهم ووصلتهم الفندق ،، و احنا رايحين لقيت محمد بيقول لي ان ولاده طالعين مخيم من بكرة بره اسطنبول لمدة الرحلة كلها و انه عايز اماكن فسح مع ايمي ..
قلت له بس كده انا عنيا ليكم .. و بصيت لايمي في المراية و ابتسمت و هي اتكسفت.
تاني يوم وصلت ولادهم للاوتوبيسات اللي هتاخدهم في المخيم و محمد مسك فيا اعدي عليهم بعد ما وصلت العيال علشان افطر معاه هو ايمي و نرتب الرحلة...
طبعا هتقولوا لي مراتك و العيال فين في القصة ؟ هقول لكم من بختي مراتي خدت الولاد ونزلت مصر تشوف اهلها و اهلي فكنت قاعد سنجل.
المهم رجعت و كلمت محمد قلت له انتو فين قالي تعالى السويت احنا طلبنا الفطار فوق.
طلعت و باخبط لقت ايمي فتحت لي وهي مبتسمة ابتسامة كبيرة و انا تنحت،،،
كانت لابسه جلابية بيت قطن لغاية فخادها و حمالات و مش لابسه برا تحت الجلابية كانت حلاماتها باينة و شق بزازها طالع بره...
احم احم .. ازيك يا ايمي ..
اهلا يا كامل مالك متنح ليه خش .. وراحت خدت ايدي و سحبتني جوه السويت ..
حسيت ان شخصيتها بقت قوية ومحمد مالوش لازمة.
المهم دخلت لقيت محمد قاعد جوه و الفطار قدامه و عمال يضحك .. أخرتنا يا سيدي .. ايمي ما كانتش عايزة تاكل لغاية ما تيجي ..
بصتلها و قلت لها : أحلى فطار ده و للا ايه ؟
راحت راقعة ضحكة من بنوع زمان هيهيهيهيهيهي
آنا : العب .. ده باينها رحلة عسل
ايمي : هيهيهيهيهيهي
محمد (شكله محرج) : ياللا يا جماعة ناكل بقى قبل ما العيش يبرد..
الفطار كان حلو و خدتهم فسحتهم في اسطنبول .. ايمي كانت لابسه شورت جينز قصير و قميص مربوط من فوق بطنها و فاتحاه من فوق و طبعا البزاز حره من غير برا .. طول ما احنا ماشيين بالعربية تبص في عيني من المرايا و تبتسم .. و افتكرت الحب القديم..
المهم خلصنا اليوم و كنت تعبان جدا عزموني أريح في السويت.
دخلت و اخدت درينك و ايمي قالت هاخد شاور ..
قعدت مع محمد ندردش في الذكريات و الماضي و نتكلم و نضحك و فجأة آلافي ايمي خارجة من الحمام لافه بشكير قصير على جسمها يادوب مغطي طيزها انا شفت المنظر و تنحت و زبري شد.
ايمي : معلش نسيت هدومي في الاوضة. دخلت الاوضة ومحمد وشه احمر و بص في الارض و قالي معلش عن اذنك
دخل وراها الاوضة و انا سامعهم :
محمد: ايه يا ايمي ازاي تدخلي علينا ملط كده ؟
ايمي : قلت لك نسيت هدومي و بعدين كامل مش غريب احنا متربيين سوا ..
محمد: لآ بس انتي مراتي و لما يشوفك كده يقول عليا ايه ..
ايمي : لا بقول لك ايه تطلع عقدك دي في حته تانية .. انت هتعمل عليا راجل و للا ايه ؟
محمد : راجل غصب عنك و لمي الليلة
ايمي : خخخخخخخخ احا يا عرص مش لما تبقى راجل بجد تبقى تتكلم .. اطلع لكامل لايحس بحاجة ، والا هتشوف الاحراج اللي بجد.
محمد طلع لي ووشه احمر وهو باصص في الارض ..
محمد: معلش بقى ايمي زي اختك.
انا : طبعا يا جدع اوعى تتحرج مني دي اختي لو شفتها عريانة اغطيها هههههههه
محمد (وشه احمر اكتر) : خلاص يا كامل مالوش. لازمة الكلام ده..
عرفت ساعتها ان كامل مركوب و شخصيته ضعيفة قدامها ومش بعيد يكون ديوث وعرص كمان.
طلعت ايمي لابسه قميص نوم طويل حمالات من فوق و بفتحة من تحت لغاية اخر فخدها من فوق ..
واضح انها مكانتش لابسه حاجة من تحته.
و انا ،محمد قاعدين متنحين ..
قعدت ايمي حاطة رجل على رجل و بان فخدها كله ابيض زي المرمر
ايمي: تشرب ايه يا كمولتي ؟
انا : كمولتي؟ ايه الرضا ده ؟ اي حاجة من ايدك الحلوة
ايمي : عنيا ده انت حبيبي من ايام الجيزة هيهيهيهيهي .. و قامت تعمل درينك ليا و ليها من غير ما تسآل محمد
الصراحة انا كنت محرج لمحمد هههههه مراته مش عاملاله اي اعتبار و بتتشرمط عليا و انا عنتر واقف على الاخر..
أنا : محمد شكل ايمي متقلة في الشرب
محمد : لا يا كامل هي بقالها فترة بتتصرف بطريقة غريبة و مش عارف اعمل معاها ايه .. بتحرجني كده قدام الناس .
انا : لا سيبهالي يا صاحبي انا هظبطهالك
محمد (بيبص في الارض) شكرا يا صاحبي ..
رجعت ايمي ومعاها كاسين قعدنا و شربنا و ضحك و هزار و استرجاع لأيام الماضي ... محمد بدأ يفك و يهزر معانا ولا كأن مراته قاعدة قدامي ملط تقريبا.
قعدنا كده ساعتين لغاية ما تعبت و قلت استأذنكم يا جماعة اشوفكم بدري.
ايمي : ما بدري يا كمولة انت زهقت مننا
انا : و انا عمري ازهق منكم يا قمر
محمد : خلاص نشوفك بكرة من النجمة عايزين نروح بحر ..
آنا :بس مفيش بحر حلو في اسطنبول علشان نروح بحر كويس فيها ٣ ساعات بالعربية ..
ايمي : خلاص نروح سوا لو مش هنتعبك.
انا : خلاص اتفقنا بكرة الصبح
و انا ماشي ايمي حضنتني قدام جوزها ولزقت بزازها في صدري و باستني في خدي جنب شفايفي بالظبط و انا حسست على ضهرها و اول طيزها و جوزها واقف بيتفرج.
روحت و لاول مرة من زمان ضربت عشرة على اللي حصل..
وبكده خلص الجزء الأول.
انتظروني في الأجزاء الجاية مولعة نااار
تعليقات
إرسال تعليق