قصص سكس اول زب اراه في حياتي و اول مرة امص و يدخل طيزي
كان اول زب اراه في حياتي هو زب ابن خالتي و
كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا
الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة
امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح
رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان
قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في
بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب
اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي
خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر
منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة
لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر
زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان
يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد في
المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و
امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام
مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية
استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و
رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم
التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و
تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي
الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب
الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و
هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و
هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه
رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي
اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه ثم رضعته و لحسته من الراس و
أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا و كان مذيقه
لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و
تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من
خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و
يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا
جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و
يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و
انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي
بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته
من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف
المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه
يقذف بطريقة عنيفة جدا و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار
جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا
كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و
هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و
يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و
لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة
انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى
تعليقات
إرسال تعليق