اختي اللبؤة
القصة دي حقيقية وحصلت منذ 6سنوات وعرفت جمال اختي
حنين وحضوتها لدى الرجال وكمان شبقها ولهفتها للنيك وقتها أنا عمري 16سنة
وحنين 25 سنة عيونها حلوة وبيضاء متوسطة الطول وشعرها ناعم اسود طويل
وجسمها مثير جداً والحكاية بدايتها لما بيوم رحت معاها لاحدى الادارات عشان
تسوية وضعية وهناك كان الكل بيتطلع فيها لحد ماجاء دورها دخلنا لأحد
المكاتب وكان فيه راجل رحب بينا وكان بيحكي مع حنين وبهزر معاها وهي بتسال
فيه لين قال دنا حظي كويس اني اسوي ملف لوحدة بالجمال ده دي طلباتك اوامر
وكان بيتطلع فيها كتير حتى ان حنين عجبها كلام الغزل وراحت هي كمان تغنج
وتدلع وتذبل عيونها وأنا خلاص كمل مد ليها قلم عشان الامضاء وراح ماسك يدها
بقول هنا وهو بحسس عليها واحنا بنخرج قام وفتح الباب وتبادل معها نظرات
الاعجاب وقال لها بشويش مستنيك بعد بكرة لما تجهز الوثيقة وهي ردت عليه مش
كتير بعد بكرة نظر ليها وقال ده كتير عليل أنا أصبر هيك عشان أشوف الجمال
ده ضحكت حنين وطلعنا وهي التفتت فيه وهو فضل بتطلع فيها ،بعد يومين وأنا
بنتظرها بالصالون طلعت حنين بتلبس روب قصير معرية رجليها بكعب عالي وراءحة
البرفان تجنن ورحنا على نفس الادارة واول ما دخلنا وجدنا نفس الشخص واقف
وكانه ينتظر فيها قرب علينا بسلم على حنين وكان منبهر دخلنا المكتب بس
اجلسنا بالصالون وحنين بتجلس ارتفع الروب لفوق كاشفة ركبها وجزء من فخاذها
وهو أكلها بعنيه بيتطلع فيها من صوابع رجليها لفوق حتى اني شفت كيف زبه وقف
وكان بيحكي معاها وحنين راحت تدلع وتغنج بتلعب بشعرها وتجرك رجليها وهو
وقف آخذ من على المكتب ملف وأنا رجع جلس جنبها حتى ان رجليه لصقت برجليها
وكانت حنين بتطلع فيه لين قالت حنين شو رايك يا عادل وهو ده اسمي تطلع تجيب
طابع بريدي من المحل المجاور أخذت منها الفلوس ورحت ولماا رجعت كان الباب
مقفول من جوة خبطت واستنيت شوية لين فتح الباب وانتبهت وان حنين كانت بتعدل
شعرها وشها أحمر وشفايفها منفوخة وعنيها ذبلانة والاخر كان بيتلعثم في
الكلام وبحاول يخبي زبه بيده الي كان عامل زي العمود اترها كانت في حضنه
ببوس فيها هذا حنين الوثيقة وطلعنا وهو كان جنبها وبمرور الأيام كان الراجل
ده واسمه طارق صديق العاءلة بيتردد علينا وعرفت وانه متزوج لين بأحد
الليالي كنت وحنين وحدينا بالبيت جاء طارق لعندنا وكانت حنين كل شوية عطلب
مني حاجة عشان اسبهم وحديهم لين فهمت وانها تعبانة قلت وماله منشوف اخرتها
ايه سبتهم ورحت على اودتي لين حسيت بصمت رهيب رجعت اتلصص لقيت طارق بيحضن
حنين ونازل فيها بوس ولحس وهي تتاوه لين شفتها بتخرج بززها وهو قفش فيهم
رضيع وعضعضة وهي مسلمة نفسها ليه حتى انه بقول كلام سكسي ومثيرة زي اه
حلوتك بتجنن جسمك رهيب وأخذ يحسس على فخاذها وكسها وجذبها ليه بيعصر طيزها
وبقول شو كل هالجمال والحلاوة أنا طلعت زبي ورحت ألعب فيه لين حنين قالت شو
زوجتك مش مكيفاك رد عليها زوجتي قدامك ولا شي ياه جننتني وسحرتني وكان
حيطلع زبه وهي تقول لإلا وهو بقول حرام عليك تحرميه من لمسة فخاذك ده تعبان
خالص حتى شوفي وأخذ يدها بتلمس زبه بس هي كمان كانت تعبانة وراحت تحسس على
زبه وهو طلعه لبرة ووهي تقول زبك سخن اوي وراح حطو بين فخاذها بيرهز ليها
وبحكه على كسها وهي حضنته تتاوه اح اح أوف اممممه وجذبها ليه بقوة وهي تقول
شو كل ده وهو بقول ده حليب زبي ده من حرارة وحلاوة فخاذك مصبرش ونزل
الحليب وهي بتضحك لفها وراح بيلعب على طيزها ونزل بيها وعضها وهي عيطت مش
حرام عليك تعمل فيها كده رد هو الحرام هو انك مسبتهوش يخش هنا ويروي عطشها
وحنين تقول يا مجنون وبعد كل ده طلب منها تجي لعنده بكرة ومن الغد طلعت
معناها بس هو كان منتظرنا برة بالسيارة ركبنا وراح بينا في طريق فلاحي تقل
فيه الحركة لين وصلنا جنب الغابة رحت أنا ادور هنا وهناك وكان كل املي
انيهم ميحسوش بي وأنا بقرب عليهم لمحت حنين متسطحة وهو وكلها احس وبوس من
صوابع رجليها لحد وشها فخذها بتجنن بززها زي الشهد لين نوع كلسونها وراح
يلحس في طسها وهي تعيط دخيلك بس كفاية حلو كتير اه اه اح أوف بقول كسك عسل
بجنن ياه وراح متطلع زبه وهي على طول راحت مسكاه بتلعب فيه لين تمحنت خالص
ونزلت تبوس وتلحس وهو بقول لها حطيه جوة فمك وراحت ترضعت فيه وهو بقول كلام
مش مفهوم وبعدين فتح رجليها وراح بيفرش ألكس وهي تعيط دخيلك بس كفاية حاسب
دنا مش مفتوحة وهو بحك ليها وليضرب طيزها بقول شو متخلني انيكك هنا طيزك
مهلبية لين لمحت زبه بيقذف حضنها وراح يبوس فيها ويترجها تفكر وتخليه ينيك
خرم طيزها وهي بتضحك ماهو زبك كبير وأنا بخاف تعورني رد عليها ححطو بشويش
خالص ومش حتحسي بحاجة خالص ابتسمت فيه وراحت حضناه تبوس فيه وتقول كفاية
خلينا مرجع وهو بقول مش حطلع بالسيارة قبل ما توعديني بنيك الطيز دي وضربها
وهي بتضحك حفكر وهو يقول لا دلوقتي لين خلاص استسلمت وقالت اوامرك طاعة
وهو نط بقول الليلة ردت عليه شو أنت مجنون خليها بطبيعتها
لحد هنا أصبح كل شي واضح اختي تتناك وأنا بتفرج
عليها ومستمتع وكان توفيق بقول لحنين يخرب جمالك دنتي حلوة بشكل وبصراحة
أنا مريت بكتير تجارب وشفت اشكال وانواع بس الي عندك انتي شي رهيب كسك عجيب
وطيزك ولا احلى وجسمك شهد بس انتي كنتي تشاوري بس على أي شاب ردت هي هما
شباب اليوم ميطمنوش خالص ده ممكن بيحكي ويفضح سري وأنا انجبذبت ليك لأنك
عاقل وحتى وأنا في قمة هيجاني أنت مش حتنيك كسي وتفتحني وكمان راجل خبير
وبحب اتمتع معاك وتعلمني ازاي تتناك كذلك حلاوتك وشياكتك وهو بحسس على
بززها وراح يبوس فيها وهي نطت فوقه وراحت تمشي كسها على زبه وتتاوه وهو كان
عايز ينيك طيزها بس هي قالت دي بتجعني خليها مرة أخرى لين بدت تنتفض وتعيط
وهي اح أوف اممممه لين قذف حليب زبه ومن الغد واحنا بنفطر قلت لحنين شو
توفيق موافق وهي تبسمت ماهو وافق على طول وكمان عزمنا نفطر هناك مهو
اختيارك لفستان البارح خليه بيشكرك قلت طبعا دنتي البارح كنتي حاجة أخرى بس
انتي مقولتليش صياحكم واهاتكم كانت عملة حالة هما انتم عملتو ايه دي باين
عليها كانت ليلة وهي بتضحك قلت اتمنى وانك انبسطتي ردت هي كتير قلت أكيد
توفيق انبهر وتجنن عليكي منا شفته وهو ماسك رجليكي هو السندل بو ملعب عالي
تعبك وهي وقفت وكاننت فخاذها عريانة وبتهز طيزها لإلا بالعكس ده حبه كتير
وقتها تاكدت واني شفت كل حاجة بعد يومين طلعنا وكان توفيق منتظرنا بالسيارة
ورحنا واول مكنا بطريق الغابة وقف السيارة وطلبت منها تلف وتجي تقعد بحجره
عشان يعلمها السياقة فتحت الباب وقبل ما تركب رفعت الروب لحد ما كشفت على
طيزها وهو على طول مسكها وحطها بحجره وهي بتضحك بشرمطة وكمل هو يسوق بس كان
بحسس على فخاذها وبيلحس رقبتها وشحمة وذنها لين قال شو رايك في حنين تعرف
تسوق قلت أكيد دي شجرة بكل حاجة وهي بتضحك أكيد اخويا فرحان مبسوط وهي
بتوشش ليه منا خلاص اصبحت عرص على اختي وهو بيضحك قال خلال يومين حجبله
وحدة يعلمها السياقة هي كمان ويبقى هو وشطرته وهي التفتت لي وقالت اخويا
شاطر وعنده كل المؤهلات عشان يعلم أي بنت وغمزتلي قلت أنا ماهو البركة فيك
أنت وحنين خلتوني اتعلم ممكن وصلنا المكان نزلت أنا ولمحت توفيق كيف يبوس
في حنين وهي بتنزل كانت بتجنن فخذها زي الشهد وهو من ورائها زبه كان حينط
أنا سبتهم ورحت أقوم بجولة بس على خفيف لاني متاكد وانه راح ينيكها على طول
وهذا الي حصل حنين بتجلس على مقدمة السيارة فتحة رجليها وهو حضنها بوس
ولحس لين نزعت الكلسون وزبه هائج خذها في حضنه ودفع زبه للآخر بطيزها وراح
ينيك فيها وحنين مسكاه تقول زبك بجنن نيك دخيلك طيزي نار طغيها ياه شو حلو
النيك وهو بنيك فيها ويبوس ويرضع بززها بقول هو ده الجسم الصحيح بتاع نيك
لين خلاص جاب ظهره حضنته ونزلت تبوس فيه وسمعتها عنده علي فطرنا سبتهم عشان
أشوف نيكة أخرى لأن حنين كانت تعبانة تحب تتناك كمان مرة واول مالفيت كانت
خلاص بتجلس بحجره تبوس فيه وتتمحن لين تسطحت وهو راح رافع رجليها لفوق في
مشهد رهيب بيلحس فيها من رجليها لحد كسها وتتاوه وتان تحته وهو بقول شو
هالجمال والحلاوة وراح بيلعب في كسها لين زاد رفع رجلها اكتر وبان خرم
طيزها ودفع زبه للآخر وراح ينيك فيها بجنون وحنين تعيط وتصرخ اكثر بحب الزب
بموت فيه اي شو حلو كمان اكثر أكثر والزب داخل خارج ياه دي مبتشبعش من
الزب دي طلعت شرموطة بجد كمل النيك والشرمطة ومن كتر انبسطها وتمتعها
بالنيك خذتني وحضننتني تبوس في وتقول لتوفيق متنساش حاجة اخويا ده شاطر اوي
وروحنا وبالمنزل قلت لحنين أنني مبسوطة قالت كتير قلت ماانتي خليني الراجل
تعبان ومجنون وهي بتضحك تقول مش أنت قلت أنني حلوة قلت دنتي جنان ردت هي
عشان هيك هو مجنون وراحت تحسس على طيزها وأنا زبي مولع خالص بعد يومين جاء
توفيق لعندنا وحكى مع حنين وهي بتضحك لين قالت اخويا شاطر ومش حخيب ظنك
ابدا خذني ورحت معاه لين قال المشوار ده عشانك أنت عيزك تكون راجل وتوريني
شطرتك فيه رحنا على محل كبير اوي وأنا دخلنا كانت فيه وحدة ست مش كبيرة
سلمت علينا وتوفيق خذيه معاكي عشان يشوف احسن حاجة عندك وأنا راجع اختني
الست دي لفوق داخل مكتب وكانت بلباس مثير جداً حتى اني على طول زبي وقف
وراحت بتحضني وتبوس وأنا كاتب مسحور لين فتحت وطلعت زبي شهقت تقول واو شو
هذا ده مش زب ده وحش وراحت ترضعت فيه وبدأ تنزع في ملابسها كاشفة عن صدر
رهيب ورحت بلحس وترضع وأنا شفت فخاذها تجننت دي حلوة زي حنين ورحت بلحس
فخاذها وكسها حتى اني من كتر حلاوتها بعضض كسها وهي تان وتعيط يخرب عقلك
دنت طلعت دهية وعلى طول نطت دخل زبي بكسها تتاوه اح أوف اممممه وراحت تطلع
وتنزل لين حسيت بزبي راح ينفجر وهي تقول زبك حلو كتير اه لو عايز تفرغ حليب
زبك يبقى حلف كله بطيزي وطيزت دي زي الشهد وحطيت زبي بطيزها وهي شهقت
بشويش خليك بحنية وأنا بتخيل كيف توفيق بنيك حنين هجت اكثر وبقول يبقى
توفيق معذور شو حلو النيك بجنن اه اه أوف اممممه وقذفت حليب زبي جوة وهي
تعيط دخيلك خليه شوية جوة يا جميل كملت النيك وهي بتلبس اعطاني رفم تلفونها
ونزلت لقيت توفيق مستني وهي راحت تحكي معاه وروحنا دخلت العودة وسمعته
بقول اخوك طلع راجل بصحيح
عدنا البيت وحنين كانت مبسوطة لين قالت اتمنى وان
الفسحة عجبتك رديت عليها زيك بالضبط ابتسمت وقالت وشو عرفك وانها عجبتني
قلت منتي اهو مبسوطة ورايقة وكمان هو كان بعاملك وكانك أميرة ردت شو توفيق
لهذه الدرجة هيك وكمان أميرة ياه قلت دنتي ملكة جمال وحلاوة ورشاقة وهي
ضحكت بس بس كفاية كتير علي قلت ماهو توفيق كان طول الوقت بيتطلع فيكي اتريه
مسكين حيتجنن منا شفت وسكتت وهي تقول كمل شفت ايه قلت حاجات كتير حلوة
بالغابة وهي بتضحك دخلت استحمت وبالليل وانا جالس بالصالون دخلت حنين
واتسطحت فوق الكنبة بلباس نوم قصير معرية رجليها وفخاذها حسيت براسي راح
تنفجر من كثر الاثارة والتمحن وقفت وكان زبي شادد عالاخر رحت عالحمام طلعت
زبي بلعب فيه وأنا بتخيل توفيق وهو بنيك حنين حتى اني رحت ماسك الكلسون
بتعها وأنا في قمة شهوتي وزب قذف حسيت وكان أحد ما كان براقبني ورجعت
عالصلون لين قالت حنين شو رايك نعيد الفسحة مرة تاني وأنا من دون تفكير قلت
ياه بجد وهي قالت شو لهذه الدرجة قلت اوي اوي وهي بخبثها قالت خذ أطلب
توفيق عشان تخبره وأنا كلمته كان فرحان حتى اني عزمته يسهر معانا بكرة
ولمحت بعيون حنين بريق شهوة وتمحن وعشان تحمل القصة قلت لحنين عيزك بكرة
تكوني مجهزة حالك الصيف وهي عشان تكسر عيوني وتعرصني عالمكشوف وقفت وخذتني
العودة بتاعها فتحت الدولاب وقالت عيزاك أنت تختار لي لباس مناسب السهرة
وعلى طول أخذت فستان أحمر اللون قصير جدا ومكشوف من الفوق وكمان أخذت سندل
كعب عالي وقلت ده بجنن عليكي وقلت منتي كمان لازم تزيني اظافر صوابع رجليكي
وطلعت ومن الغد مساء كانت حنين مجهزة حالها حتى اني فضلت الف حوليها واقول
شو هذا كله دنتي حلوة بشكل بتطيري العقل ده يمكن يروح فيها لما يشوفك هيك
وهي بتضحك لين قلت لما يجب أنا مش حبقى معاكم لاني حدخل أشوف فلم من مدة
منتظره وهو حيبث الليلة احنا هيك وجاء توفيق واول ما شاف حنين عيونها حتطلع
سبتهم ورحت لأن كل حاجة صارت واضحة وأنا بتلصص عليهم كان توفيق واقف خلف
حنين بحسس على طيزها وفخاذها وبيلحس رقبتها وهي بتحرك طيزها لين خلاص تمحنت
عالاخر وراحت تنزع الفستان وحمالة الصدر وهو هجم عليها بيعصر بززها ويرضع
ويبوس كل حتة فيها لين نزلت على ركبيها وطلعت زبه وراحت تحسس عليه وبدأت
ترضع فيه وهو تجنن لين نزل معها ونزع الكلسون بيلعب في كسها بلسانه وبزبه
وهي تعيط اح اح حلو وهو بقول انتي الأحجار كسك بجنن خذها ولف من ورائها وشد
على طيزها بقول خلاص مش قادر أصبر أكثر من هيك راح اجن يا لعوي شو هالجسد
الرهيب والطيز بتجنن وهي تلعب بطيزها وتتحرك لين طيزت وبعدت بين فلقاتها
وبان الهرم أحمر وتوفيق راح بحك زبه وبدأ يدخل فيه شوية شوية وهي تقول
دخيلك بالراحة بشويش وهو بدفع زبه وحنين تتاوه اووووف بيوجع كفاية بس طلعه
وهو كبير عليها وراح مدخل الزب بضربة وحدة وهي عيطت وصرخت اياياي أي أي لين
هديت شوية وراح هو بيضرب طيزها ويدك وله وهي تتاوه اح اح زبك سخن وهو بقول
طيزك مجنناه وبدأ يسرع وزبه طالع ونازل فيها وطيزها بتترج لين قال اه
حلوتك بتجنن جسمك رهيب وأخذ بدفع بزبه وهي تقول عسل حليب زبك عسل ياه
جننتني وهو يقول سحرتني وحضنها وتسطح جنبها وأنا زبي نشف من كتر الضرب
تعليقات
إرسال تعليق