امي وام صحبي وحبهم في الشباب


بقيت ديوث و ازاي ماما اتحولت من شريفه لشرموطه وهيا وام صحبي

انا احمد 20 سنه في تانيه جامعه طخين شويه مش رياضي بحب الاكل شويه

ماما داليا 41 سنه م ن ق به دي الكل في الكل في القصه بدلعها بي دودو ماما بيضه مربربه شويه مش كيرفي بزازها كبيره طيزها كبيره لبسها في الشارع واسع شويه بس طيزها بتبان عشان كبيره شويه ودايما الناس بتبص عليها شهوه انها ***** والكل عاوز يعرف ايه تحت النقا ب ده شكلها يجنن اصلا في ال****

بابا مدحت 55 سنه صحته علي قده شغال في الاسكندرية بيجي كل اسبوع خميس وجمعه

اختي سناء 17 سنه ودي الدلوعه بتعتنا قشطه كدا بيزازها كبيره كبيره طلعه لماما ال يشوفها يقول 25 سنه بابا بيحبها اوووي اي حاجه بتعوزها تحت امرها ما هيا الدلعه بقا وانا غلبان بابا دايما يقولي مش نافع في حاجه غير الاكل نفسه اخلص جامعه واسافر واساعده في مصاريف البيت

هو الحقيقه تعب اووي ونفسي كمان اساعده


صحبي حسن ده مش صحبي يعتبر اخويه نعرف بعض من 15 سنه لما الشقه ال جبنا من يومها واحنا اصحاب جدا اروح عنده يجي عندي مامتي ده الوحيد ال في اصحابي تشيل ال**** عادي وهو موجود

ام حسن مدام ايمان ست ملبن وقشطه 45 سنه بس واخدها بالها من نفسها شويه ارمله جسمها مربربه شويه محافظه علي جسمها اووي كانت عايشه في الخليج مع جوزها بس لما جوزها مات جات هيا والعيال رجعت مصر دي بردو من ابطال القصه مع ماما

اخت حسن هايدي 19 سنه بعشقها بمعني الكلمه نفسي تحبني زي ما بحبها بس مش واخده بالها مني خالص مالهاش دور كبير في القصه

برعي البواب 27 سنه صعيدي اسمراني وناشف اوووي وعنده صحه تهز جبل ابوه مسك العماره يجي عشرين سنه و مااات من فتره وابنه مسك مكانه رغم انو صعيدي بس متعلم بس مهبدل شويه وافتكره برعي ده كووويس عشان ليها في القصه مشاهد كتير وخطيره

مراته بشريه 23 سنه بنت عمه بس غلبانه وصحتها علي قدها مش بتخلف مريضه اتحوزها عشان ابوه قبل ما يمووووت قاله خلي بالك منها واتجوزها مالهاش حد غيرك



نبدا بقا القصه الجزء الاول


كونا يوم خميس وبابا كان موجود وحسن


موجود متعودين كل يوم نسهر سوا حسن وامه
واخته وكل بيتنا نقعد نشوف فيلم وكدا

وساعات وانا وحسن نخش نقعد في الاوضه بتاعتي لوحدنا وكدا

المهم اتعشينا وبعدين شغالو فيلم وانا وحسن سبنهم وروحنا الاوضه

المهم كونا متعودين نتفرج علي سكس شغلنا فيلم سكس كان دايما حسن بيحب الامهات مش بحب سكس البنات الصغيره وكدا وانا كنت اعشق سكس المحارم احب اقري عنه وكدا واشوف افلامه

بس مكنتش معرف حسن ان انا بحي الحاجات دي بحس بكسوف وكدا وفي مره حسن بيعمل بحث كدا وبكتب ظهر ليه فوق السجل حاجات عن الدياثه والمحرمات انا هنا اتكسف اوي

قالي ايه ده ياحمد انتا بتحب الحاجات دي

اتحرجت اتكلم قالي بلاش كسوف وايه المشكله بدل بتهيج عليها عادي ما انا اهو بحب الستات الكبيره كل واحد وحسب شهوته ساعاتها ارتاحت

قولت فعلا عندك حق قالي قولي بقا ايه ال بتحبه

مثلا قصص و افلام المحارم قالي زي ايه اتحرجت اتكلم


هو فهم وعرف ان بحب نيك الام و الاخت الحاجات دي

سكت عشان ميحرجنيش

المهم هو ساعتها قال يسخني ويشوف رد فعلي

جاب مقطع لوحده منقابه شبه ماما شويه

ومعها شاب سني كدا انا هنا سخنت وزبري وقف هو فهم كدا اني هايج علي الاخر وفهم دماغي وبعدين في وسط الفيلم كدا قالي انا بحب المنقابات اوووي لما قال كدا اوووف مكنتش قادر احا لا يكون هايج علي ماما او يقصدها


خلصنا الفيلم وكنت علي اخري اول مره اهيج كدا قولت هروح الحمام واجي هو فهم اني هايج علي الاخر وعاوز اجبهم سبته ورحت


ضربتها وانا بتخيل انو نايم في حضن ماما وفشخها ضربت ودي كانت اسرع مره اضرب فيها عشره كنت هايج اووي

رجعت تاني الاوضه احاااا لقيته مطلع زبره مشغل الفيلم تاني بيضرب عشره وهو مش حاسس اني موجود في الاوضه بيقول اسم امي مصي يا داليا مصي اوووي احاا دا بيقول اسم ماما دا طلع الموضوع بجد ونفسه في ماما تمص ليه وكان زبره اكبر من بتاعي بكتير هجت علي المنظر اوووووي و سبته وطلعت وبعد عشر دقايق داخلت عليه لقيتو خلص ومغرق الاوضه قالي معلش مكنتش قادر امسك نفسي
قولته ولا يهمك يا حسن المهم انك انبسط
ضحك وقالي انبسط اووي


ساعتها امه بتقوله يالا يا حسن عشان نمشي حسن مشي

وكلهم داخلو ينامو وانا حولت انام مش عارف من التفكير ازاي افكر كدا وازاي يجي في بالي ماما مع حسن صحبي وازاي حسن يفكر في ماما كدا دي بتعتبره ابنها ايه القرف ده روحت اشرب مايه سمعت صوت كدا من عنده اوضه بابا وماما وتقريبا في مشكله قولت اسمع في ايه قربت من الباب دي كانت اول مره

اسمع بابا وماما بيتكلمو في حاجه زي دي

لقيت ماما بتقوله حرام عليك انا علي اخري ومش قارده ونفسي فيك بجد من فتره كبيره منمتش معيا وانا ست وعندي شهوه انا علي اخري

بابا قالها احنا كبرنا علي الحاجات دي يا داليا

قالت انتا ال عجزت انا لسه بصحتي لو سمحت انتا لازم تروح تشوف حتي لو هتروح لدكتور مش عيب انا تعبت بجد يامدحت ومش مستحمله
قالها دكتور ايه شكلك شهوتك جننتك روحي نامي وسبها ونام وماما علي اخرها

ماما في الوقت ده لو كانت شافت كلب كانت اتناكت منه

انا ساعتها بقول احا بجد دي ماما الشريفه دي علي اخرها ونفسها تتناك بجد وبابا شكله خلاص ودع الملاعب من زمان سبتهم ورجعت الاوضه وانا بفكر

دي ماما علي اخرها وساعتها جه في بالي تفكير ابن وسخه يخربيت فرجتي علي جروبات المحام والدياثه قولت لو حسن صحبي معها دلوقتي وشافعها في الحاله دي مش هيرحمها كان ريحها علي الاخر انا هجت مجرم ما فكرت وخلاص بقا الموضوع بيعجبني اوووي

وبعد شويه سمعت صوت باب اوضه بابا بينفتح ببص براحه بشوف مين لقيت ماما ماشيه بقميص نوم شفاف وفاجر عليها تقريبا كانت لبسه عشان بابا يهج بس هو ولا عنده اي فكره داخلت الحمام

اتاخرت ماما اوي في الحمام ايه كل ده روحت اتسحب براحه هوووبا وكانت المفاجأه ماما بتلعب في نفسها سامع اهات وتصرخ براحه احاااا دي ماما ازاي الشريفه المحترمه وحظي الحلو كان الباب مش مقفول كويس ماما حاطه فرشه الاسنان في كسها ومغمضه عنيهاو في عالم تاني واهات براحه بتقول نزلهم فيا يا برعي احاااااا وهموت يا برعي نفسي فييك اوووي انتا ال هتعوضني علي الحرمان ال انا فيه لما سمعت اسم برعي البواب ساعتها ماما نزلت كتير اوووي
وبعدها فضلت تبكي من ال هيا فيه وانا في الوقت ده صعبت اوووي وكان نفسي اساعدها نفسي ترتاح وبعدين انا رجعت علي الاوضه جري

معقوله ماما نفسها في برعي وحرمه نفسها عشان ست محترمه وخايفه علينا وعلي الفضايح صعبت عليا اووي وكان نفسي انزل جري اجيب برعي يفشخها عشان اشوفها سعيده
بس برعي فعلا لسه سن العشرينات وناشف واسمراني ماما بتختار صح بس ده ممكن يفضحها بس مستحيل ماما تخون بابا
انا بس بتخيل ان برعي ملط معها وجسمه الاسمر المعضل وزبره الكبير بين كسها
نزلت من غير ما المس زبري تاني

المنظر علي ماما وهيا بتقول اسمه وكسها ابيض شمع مفيش فيه شعره مشهد ابن وسخه يجنن

وبعدها نمت من التعب والتفكير صحيت العصر من التعب كان يوم جمعه ومفيش جامعه ماما جايه تصحيني بتقولي قوم كفايه نوم مش بتشبع صحيت روحت الحمام اخدت شاور وطلعت وبسأل ماما

فين اختي و بابا قالو نزلو ياسيدي ابوك كان واعد اختك يجيب ليها فستان وانا بقول احااا هو انا مش موجود في البيت ده مفيش مره بابا يقولي تعالي اجبك حاجه

ماما ساعتها عيب كلمه احا دي يا قليل الاداب قولت اسف يا ماما

وفي سري احاا ايه دا انتي كنتي خربها امبارح ونفسك في برعي البواب

ماما قالت اجهز ونزل جيب شويه طلبات وعشان نحضر الغدا علي ما ابوك يجي واختك قولت حاضر ما انا مش فاضي ال لي المشواير قالت تنجز بسرعه قوولت حاضر وداخلت البس اتاخرت شويه قالت ياخرا خليك انا كلمت برعي البواب

يجيب الحاجات انتا هتشل علي ما تيجي

لما قالت اسمه افتكرت كل حاجه حصلت امبارح
ماما صح نسيت اقولك انزل يا احمد روح هات الطلبات دي عشان برعي مكنش معه فلوس تكمل
الفكره ان المشوار بعيد وحسيتها بتوزعني وبتخطط لحاجه مش عارف ايه هيا
قولت لازم اعمل نفسي اني خرجت واستخبي في اي مكان في شقه

عملت نفسي نزلت فتحت الباب وقفلتو تاني وداخلت الاوضه بتاعتي براحه لما نشوف الحوار ده فيه ايه

تعليقات