احلى نيكة عنيفة مع زميلتي نهى
لن انسى احلى نيكة عنيفة مع زميلتي نهى و ذلك
ايام الجامعة حيث كنت طالب تخصص طب و كانت لي زميلة جميلة جدا طبعا اسمها
نهى و هي احلى فتاة قابلتها في حياتي و جسمها ابيض الى درجة انها حين تلبس
الابيض يبدو جسمها اكثر نصاعة منه . كنا نحكي كثيرا و نلتقي يوميا و لا
اصبر على فراقها و كانت نهى فتاة ثرية جدا و من عائلة متفتحة جدا حيث ان
ابوها كان طبيبا كبيرا جدا و قد درس في فرنسا و يعيش حياة تشبه حياة
الفرنسيين و لم يكن يبدي اي حرج او قلق حين ادخل مع نهى الى بيته بل حتى
اننا كنا نتدارس في غرفة نومها بطريقة عادية . في البداية كنت انظر اليها
على اساس زميلة فقط ثم تطور الامر الى حبيبة لكن مع مرور الوقت بدات الشهوة
تتحرك و كلما تقابلني طيزها الكبيرة اشتهيها و بدات افكر في طريقة كي
انيكها لانني لم اعد اتمالك نفسي امام جمالها الى ان جاء اليوم الذي حدثت
فيه احلى نيكة معها و تمت الامور بطريقة اسهل اكثر مما كنت اعتقد . يومها
كنا في غرفة النوم و كنت احس ببعض التعب و اتكات على السرير و كانت هي
جالسة على الكرسي و كنا نراجع درس خاص بالسرطان ثم وصلنا الى صفحة مرسوم
فيها ثدي امراة و مكتوب امامها سرطان الثدي و تظاهرت اني لم افهم احدى
الامور و هنا بدات نهى تشرح لي و حدثت اللقطة التي اثارتني حين وضعت يدها
على ثديها و هي تشرح فانفجرت بالضحك و رايتها مستغربة من الامر و حين
سالتني عن سبب ضحكي نظرت الى صدرها و هنا تفاجات منها حين قالت الامر عادي و
مسكت صدرها مرة اخرى و لم اعرف كيف نظرت اليها و اشرت لها ان تنظر الى زبي
الذي كان منتصبا جدا . و لما نظرت ضحكت هي هذه المرة و علمت ان زبي انتصب
حين لمست صدرها امامي و لكنها اعادت اللقطة ثم فتحت ازرار ملابسها و اخرجت
امامي ثديها و كان ابيض جدا و له حلمة وردية شهية . امسكت نها بكل قوة من
يدها و جذبتها نحوي فوق السرير و قلت لها كم انتظرت هذه اللحظة اليوم سنعيش
نيكة عنيفة و قوية مع بعض ثم بدات اقبلها من فمها و قلبي ينبض بقوة و
قلبها نبضاته تسمع من مكان بعيد و بدات اعريها و اتحسسها في كل مناطق جسمها
الساخن الناعم جدا و في نفس الوقت كنت خائفا من ان لو يدخل علينا ابوها او
تقرع امها الباب . و اخيرا رايت بزازها الاثنين امامي و احلى حلمتين في
الدنيا و لم اصدق اني امص صدرها و الحس في نيكة جميلة و ساخنة ثم نزلت الى
الاسفل و رايت كيلوتها الذي كان شفافا و بالدونتيل و كنت اشم كسها و رائحته
التي كانت تهيجني و تزيد في شهوتي و نشوتي و لما ادخلت لساني في فرجها بين
الشفرتين بدات تتدلع امامي و تتغنج اه اه حبيبي كنت انتظر هذه النيكة من
زمن . و انا صرت اضحك و اقول لها و انا اكثر منك شوقا للجنس و اعدك ان
انيكك نيكة جميلة لن تنسيها ابدا و التحمت معها حتى الصقت صدري في صدرها و
انا احس بحلمتيها البارزتين المنتصبتين مع حلمتي صدري و وقع زبي على كسها و
احسست بدفئ جميل و لذيذ جدا و كنت ارغب في ادخال زبي لكنها كانت عذراء و
لذلك ادخلت زبي بين فخذيها في منطقة قريبة جدا من كسها حيث كنت اثناء
الاحتكاك اشعر بزبي ينزلج و يتزج بين فخذيها لان كسها كان يقطر فوق زبي و
الحرارة كانت تعطيني الانطباع اني قد ادخلت زبي كاملا في كسها خاصة و انها
كانت اول نيكة في حياتي مع حبيبتي و من شدة هيجانها ضمتني نهى بكل عنف و
قوة و قالت حبيبي ادخل زبك في كسي فانا هائجة و ساخنة جدا و و كدت افعلها و
انا اغلي من الشهوة في احلى نيكة لكنزبي خانني حيث حين اخرجت و قربته من
الكس بدا يقذف و انا اشعر انني اتعب كلما خرجت نطفة من زبي حتى افرغت كل
حليبي على فخذها . و كانت اجمل نشوة جنسية في حياتي و بقيت عاريا في حضن
نهى لمدة طويلة و انا غير مصدق اني قد نكتها و ان جسمها بهذه الحلاوة و
الدفئ التي تمتعت بها و من حسن حظي ان الامر بقي سرا بيني و بينها لانني
صرت عوض ان اذهب اليها للمذاكرة اذهب للنيك و اتمتع في كل مرة بجنس و نيكة
احلى و اسخن و اتعلم فنا جديدا من فنون الجنس
تعليقات
إرسال تعليق