قصص سكس الجنس الملتهب و مص الزب و الجلوس عليه حتى يقذف
كانت بدايتي مع الجنس الملتهب ايام المراهقة
حيث كنت فتاة جميلة جدا و مطمع كل الرجال لما املكه من فتنة و جمال و جسد
مغري و رغم ذلك فانا لم امارس الجنس ابدا و لم تكن لي اي مغامرة حتى تعرفت
على فاتح الشاب الذي سلبني عقلي . كان فاتح شاب جميل جدا و مهذب و كانه
امير و كثير التنكيت و انا عشقته الى حد جنوني لما لمست فيه من خصال و جمال
و لكن من الجانب الجنسي فهو رغم كل شيء رجل و تتحرك فيه الشهوة و هذا ما
كنت اضعه في الحسبان و لذلك كنت اتفادى تسخينه وتهييجه رغم علمي ان جسمي
مثير و لكن رغم ذلك فقد حدثت بيننا حادثة جعلتني اذوق الجنس الملتهب و اعرف
معناه مع فاتح . كنا في السينما في ذلك اليوم و كان الفيلم مليء بالحركة و
الاثارة و التشويق و لكن تم عرض لقطة ساخنة جدا فيها شاب يقبل فتاة من
الفم بقوة و يتحسس على طيزها و لاحظت ان فاتح سخن من هذه اللقطة و لحظتها
فكرت في امتاعه بجسمي عوض ان يشتهي فتيات اخريات . و حين خرجنا تعمدت سؤاله
عن اللقطة الساخنة و كيف كان شعوره فاخبرني ان تلك الفتاة ذكرته بي و هو
ما زاد من رغبتي فيه و في زبه و تجريب الجنس معه و حين خرجنا صرت اكثر من
الكلام حول الجنس حتى كسرت كل الحواجز و اخبرته ان النيكة معي احلى من تلك
الممثلة التي كان يراها و اقترح علي ان نذهب للفندق و قبلت على الفور و كان
موعدنا هناك مع الجنس الملتهب الساخن . و لما وصلنا ذهبت مباشرة الى زبه و
كان زبه جميل و رائع احمر اللون ولم اتوقف عن مصه و لحسه و كنت الحس الزب
و ادير لساني على الراس بلا توقف و اعبث بخصيتيه بيدي و اهيجه و زبه منتصب
ثم لحسته من الخصيتين من باطن الزب في الجهة السفلي حتى الى الفتحة و كان
فاتح يسخن و يستمتع و يعيش معي احلى اللحظات . و بعد ذلك بدات ارقص امامه و
اريه طيزي و ادور امامه و هو جالس ثم ذهبت اليه و جلست على زبه و بدا
الجنس الملتهب حيث كان زبه يغيب في فتحة شرجي و انا احس ببعض الالم الجميل
الذي كان مخلوطا بالمتعة الجنسية لكن كثرة التحرك على الزب و الصعود و
الهبوط جعلت زبه يدخل و يخرج بحرية في طيزي و انا جالسة عليه و احس بالمتعة
فقط و هو يمسكني من ثدري و يلعب بحلماتي و اسمع تنهيداته الساخنة اه اه اح
اح حا و هو ينيكني ثم احسست به يريد ان يقذف و لم اقم من زبه و بمجرد ان
بدا يقذف حتى جلست و تركت زبه يرمي حممه في احشائي حيث كان يقذف و انا احس
به ينبض و يرتعش داخل طيزي و الجنس الملتهب كان في اوجه . ثم بقيت جالسة
على زبه و هو يقبلني من الرقبة و انا اشعر ان شهوته بدات تخرج منه حين كانت
قبلاته هائجة جدا ثم بدات تذوب و تنقص و الجنس الملتهب كان يقل لكن
بالنسبة لي كنت مازلت جالسة على الزب و اشعر بكل المتعة و بحالى اللحظات
حيث رغم انه توقف الا اني بقيت جالسة في حجره و احس ان زبه بدا بالارتخاء و
الذبول و حين قمت من عليه وجدت زبه منكمش في شعر عانته بين خصيتيه و مع
ذلك كان منظر الزب مثيرا و محببا الي حيث بقت ارضعه والحسه رغم رائحته
الكريهة و مذاقه الذي اصبح كريها و مالحا جدا و انا بقيت اعيش الجنس
الملتهب و فاتح جالس امامي دون اي طعم للنيك و حاولت حينها اعادة الانتصاب
الى زبه دون جدوى و لم يكن يهمني سوى ان يتركني العب بزبه . و بقيت على
تلك الحال العب بالزب حيث كان تارة يريد الانتصاب و يطول ثم يرتخي و هو في
كل مرة يهم باخفاءه و انا امنعه فانا اريد ان العب بالزب و احبه و ما هي
الا دقائق حتى كان زبه كالحديد و انا ارضعه و الحسه بقوة ثم اسرعت بادخال
زبه في كسي لانني كنت اريد ان اتناك بقوة و تركته فوقي ينيكني و يدخل زبه و
يمنحني احلى لحظات جنسية ساخنة و انا اقبل فمه و صدره المشعر . ثم بقينا
على تلك الحال و هو فوقي ينيكني و انا مستمتعة جدا مع الجنس الملتهب الذي
كنا عليه و حين بدا يقذف كنت امسك زبه و اضعه على فمي يقذف عليه بكل قوة و
انا استقبل الحليب
تعليقات
إرسال تعليق