المشاركات

[أدب معجبِين- ملف المستقبل] || سُمٌّ وعلاج

  كلمات مفتاحية: أدب معجبين، ملف المستقبل، كتابة ساخرة، أب/ابنة، زوجة/صديق زوجها، جبْرٌ تحت تأثير سموم، صفع المؤخرة، استراق النظر. ---------- تنبيه: هذا عمل خيالي من نوع أدب المعجبين يستخدم شخصيات سلسلة (ملف المستقبل) وهي من إنتاج وملكية الكاتب (نبيل فاروق)، وأنا لا أدعي ملكية الشخصيات ولا العالم الذي يعيشون فيه. [كما لا حاجة بي أن أقول!!] ---- القصة:

حبيبتي ودياثتي معها

  اسمي حامد وعمري 20 سنة ادرس في احدى الجامعات العريقة في دولة عربية تتسم بالتحفظ الديني طويل رياضي اشقر الشعر ملون العينان وجه رحب وشخصية قوية اعمل وادرس ومعتمد على نفسي في كل شيء وبحكم دراستي وعملي كانت علاقات محدودة جداً مع الجنس الناعم لم اكن اعرف نوعي الخاص من النساء لاني لم اجرب شيء منها بعد وكما تعلمون بعد التجارب ممكن ان تحب السمراء وتكره الشقراء

انا واختي من الطفولة 2

فضلنا نتكلم انا وليلي بنت اختي وفاجئتني بسؤال غريب بس حسيت أنها بتفكر أنها تتناك مني قالت طيب وانت معاها بتحسوا انكم حبايب ولا اخوات قولتلها احنا كل حاجة بينا دابت وانتهت بمعني احنا راجل وست وبيحبوا بعض وبقينا فاهمين بعض لدرجة أنها ممكن تعرف أمتي تهيجني زيادة وطبعا تهيج نفسها وامتي تهديني عشان نطول اكتر لأن من المتعة بنكون مش عاوزين نخلص قالت يعني بتقولك ابراهيم كدا ولا حبيبي ولا ياخويا قولتلها كل حاجة ليها وقتها قالت أنا مش متخيلة أن واحدة نايمة مع اخوها أو ابوها أو خالها وتقوله مثلا هات بوسة يا خويا أو تطلب حاجة تانية فاهمني يا خالي قولتلها أيوة فاهمك وهنا انا

مرات ابويا

  انا ابويا اتجوز وانا فى أولى إعدادى بعد وفاه والدتى ب4 سنين و كانت مراتو أصغر منو بكتير وقتها كان عندها 26 سنه وكانت حلوه قوى وطيبه بس كنت مستغرب أنها وافقت تتجوزوا مع انو اكبر منها بكتير وكمان هو قاعد فى الكويت وهى هاتعيش هنا معايا وهو ماكنش بيقدى معانا غير شهر فى السنه وهو شغلو مهم اوى اكيد لسه الفلوس وفعلا لما اتجوزها نقلت معاها فى عمارتنا الى فى 6 اكتوبر العماره مش مسككنها وفتحلها دورين على بعض والدور على شقه وفرشلها احلى فرش وعلى طول بتجدد الشقه بس هى كانت حنينه عليا اوى بعد لما عشت معاها و والدى سافر ندهت عليا فى مره وكانت بتنيمنى فى

أمي المدرسة و أولاد خالتى

  الأبن أيمن 17 سنة وماما سوسن 48 سنة مدرسة أحياء تشبه فى ملامحها وجسمها هياتم بالظبط قصيرة شوية وطيزها وبزازها كبار ومدورين اوى وولاد خالاتى بالترتيب سامح 20 سنة فى تانية كلية صيدلة الكبير وأخوه واشرف عنده فى 17 سنة ثانوية عامة معايا وهما ولاد خالتوا سحر عندها 52 سنة واتنين صغيرين سمير وشادي أخوات تؤام ولاد خالتو حنان عندهم 14 سنة فى أعدادي تبدأالقصة بعزومة من ماما لخالاتي كلهم ووفى المطبخ وماما بتغسل المواعين بعد العزومة ومعاها خالتو سحر وخالتو حنان

نادين المراهقة الممحونه و احلى سحاق و محارم عائلي. الجزء 2

  وقفت نادين قصاد مراية اوضتها تتامل جسمها السكسي. عضت شفتها اللي تحت بسنانها و عنيها بتنزل على رقبتها فالمرايه و بتوصل لاول فرق بزازها الكبيره اللي فرقهم عامل مثلث سكسي رهيب. بودي البيچامه خفيف و محدد شكل بزازها المحدوفه على الجنبين لانها مش لابسه سنتيانه. عضت شفتها اكتر و هي بترفع كف ايديها اليمين و بتلمس شفايفها بصوابع ايديها و عنيها متنحه فبروز حلماتها الواقفه الهيجانه المتصلبه. طلعت كف ايديها التانيه و لمست دقنها و غصب عنها صوابع ايديها اللي على شفايفها ابتدت

المتناكه مرات ابويا

  المره ديه انا هاحكى القصه الحقيقيه إلى لما حبيت اغير فيها القصه كانت زى الزفت بدون مقدمات بعض الأحداث واقعيه من القصه القديمه زى أن ابويا اتجوز مراتو وانا فى أولى إعدادى وهى كانت صغيره جدا وكانت يتيمه امها اتوفت قبل ما ابويا يتجوزها بسنه وهى كانت حرفيا زى ما الكتاب بيقول عود بطل وكانت عندها 26 سنه وابويا وقتها كان عندو 48سنه وكان قاعد فى الكويت وفعلا كانت غريبه ارتباط واحده زيها بوالدى لأنه غير ده كلو كان هايسبها معايا فى مصر وفعلا هى كانت حنينه جدا عليا وطول عمرها لبسها